نافذة على تاريخ أندونيسيا من خلال مسرحية "عودة الفردوس" لعلي أحمد باكثير

ترنو هذه الورقة إلى المقاربة بين الأحداث التاريخية لاستقلال أندونيسيا كما سجلت على أرض الواقع، وبين الأحداث التي رواها الأستاذ علي أحمد باكثير في مسرحيته "عودة الفردوس"؛ وذلك في سبيل إيضاح رؤيته الخاصة في الحرية والاستقلال والنضال، وتقويم إبداعه وفنه في التعامل مع تلك الأحداث، ومن ثم إب...

Full description

Bibliographic Details
Main Authors: Ahmad H.Osman, Rahmah, Samae, Abdul Ghaffar
Format: Conference or Workshop Item
Language:English
Published: 2010
Subjects:
Online Access:http://irep.iium.edu.my/7812/
http://irep.iium.edu.my/7812/
http://irep.iium.edu.my/7812/1/BAKATHIR.pdf
Description
Summary:ترنو هذه الورقة إلى المقاربة بين الأحداث التاريخية لاستقلال أندونيسيا كما سجلت على أرض الواقع، وبين الأحداث التي رواها الأستاذ علي أحمد باكثير في مسرحيته "عودة الفردوس"؛ وذلك في سبيل إيضاح رؤيته الخاصة في الحرية والاستقلال والنضال، وتقويم إبداعه وفنه في التعامل مع تلك الأحداث، ومن ثم إبراز إسهامه الأدبي في توثيق تلك المناسبة التاريخية العظيمة. ولم ﺗﻬمل الورقة إبراز التيار الإسلامي في المسرحية باعتبار باكثير رائدًا من رواد الأدب الإسلامي، وباعتبار أن هذه المسرحية مرتبطة بقيام أكبر دولة إسلامية في عدد السكان. فكيف صور باكثير مشاعر خمسة وسبعين مليون إندونيسي مسلم إبان استقلال بلادهم؟ وما هي الرسالة التي يوجهها باكثير إلى الأمة الإسلامية؟ من خلال هذا العمل الذي يحكي قيام جزء كبير من كيان الأمة في جنوب شرق آسيا.